الشيعة الرافضة الإمامية الصفويين السبابين والشاتمين واللاعنين لأم المؤمنين عائشة رضيى الله عنها زوجة رسولنا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم والصحابة رضيى الله عنهم اجمعين.
هؤلاء اشرار الخلق ونعوذوا بالله من شرهم فهم أخطر من اليهود والنصارى لأنهم يتكلمون بإسم الدين فهم المنافقون في عصرنا هذا يُبدون لك مالايُخفون في انفسهم خاصةً للذين لايعريفونهم ولكنهم مفضوحين من أقوال أئمتهم وكتبهم التي يسبون ويلعنون زوجات رسولنا عليه الصلاة والسلام وصحابته رضيى الله عنهم اجمعين.
فهل من يسب ويلعن زوجات رسولنا عليه الصلاة والسلام وصحابته رضيى الله عنهم مسلمين مثلنا؟
وهل نرجوا منهم خير لنا نحن معشر المسلمين السُنين؟
لا والله فهم لايريدون لنا إلا الشر وأن نكون مثلهم نسب ونلعن والعياذُ بالله ونعوذوا بالله منهم ومن شرهم وكيدهم فتاريخهم اسود ومعروف منذُ القدم فاليتعرف كل واحد منا ويقرأ عنهم حتى يأمن شرهم.
فهم يكفرون كل من لايعتقد بمعتقداتهم خاصةً نحن اهل السُنة.
ولا يوجد حتى مسجد واحد لأهل السًنه في ايران الصفوية الدموية في الوقت الذي يوجد فيها معابد لليهود و كنائس للنصارى و معابد لعبدة النار والعياذً بالله.
لهذا هم يُبغضوننا أشد البغض والكراهية لأننا نحن ولله الحمد مسلمين سُنين ومتبعين لكتاب الله وسُنة رسوله عليه الصلاة والسلام ونترضى على الصحابة اجمعين ونحبهم ولا نتكلم فيهم.
لهذا هم يريدون ان ينشروا مذهبهم فينا ويفسيدون عقيدتنا السليمة التي نحن عليها ولله الحمد.
ومن ثم يسيطرون على بُلداننا وثروتنا ويعملون بمخططهم وهو اقامة الدولة الشيعية الرافضيةالصفوية الدموية.
مثلما سيطروا على العراق ولبنان وسوريا وفي صعدة شمال اليمن ويحاولون الآن في البحرين وووو والدور جاي على بقيت الدول العربية.
لهذا يجب ان نفطن وننتبه لهذا المخطط الخبيث.
لنجعل الدين والعقيدة الإسلامية السُنية الصحيحة خط احمر لايجوز ان نتجاوزه لأنه من اسباب السعادة في الدنيا والآخرة فديننا وعقيدتنا اهم شئ في حياتنا مهما كان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق